تحضير نص التضامن ولو بكلمة احمد سحنون

س_ مالدافع الَّذِي جعل الكاتب ينتج هَذَا الخطاب   ؟   


ج_   الشعور بالخوف  بِسَبَبِ الخواطر الَّتِي كَانَت نائمة فِي ذاكرته

س_   مَا هِيَ هَذِهِ الهواجس  ؟    


ج_   قصة العارف

س_ كَيْفَ قرر أن يتضامن مَعَ الفقراء   ؟  


 ج_   بزيارتهم

س_  انقل قصة العارف بأسلوبك  ؟    


ج_  دخل عَلَيْهِ اخوانه فِي يوم شديد البرد، فوجده عاريا من ثيابه، والبرد شديد تعجب وسأله عَنْ السبب فقال لَهُ : تذكرت معاناة الفقراء فقررت أن أشاركهم آلامهم

س_  أراد الكاتب أن يقتدي بالعارف فِي تصرفه مَا الَّذِي منعه   ؟    


ج_  تأكد أن هَذَا التصرف لَنْ يفيدهم بَلْ ييد مِنْ عَدَدِ العرات

س_  اهتدى الكاتب لطريقة يتضامن بِهَا مَعَ الفقراء وضحها    ؟     


ج_  زيارتهم والنظر إِلَى شقائهم والتألم لحالهم

س_  بِمَا أن الكاتب ليس لَهُ مال يتضامن بِهِ مَعَ هَؤُلَاءِ     ؟    


ج_  الكاتب لَا يملك مالا يساعد بِهِ هَؤُلَاءِ الفقراء لكنه يملك قلبا وروحا إنسانية لَمْ يبخل بهما عَنْ الفقراء   وَهُوَ بِهَذَا طبق تعالم ديننا الحنيف قَالَ رسول الله ـ صلى الله عَلَيْهِ وسلم ـ:( تَبَسُّمُك فِي وَجْه أَخِيك لك صدقة) رواه الترمذي .

تحضير نص التضامن ولو بكلمة شرح المفردات


وخز : لسع
الزهيمر: مرض النسيان والخوف
خواطر :هواجس وأفكار
هاحهت: نائمت طاهنت
شازدة : عالقة فِي الذاكرة وغفلت عَنْهَا
لذع: ألم ووجع
هاجعة: أتفقد أحواله

تحضير نص التضامن ولو بكلمة الفكرة العامة

  • تأثر الكاتب بتصرف العارف ومسارعته للبحث عَنْ وسيلة للتضامن مَعَ الفقراء.
  • الدوافع الانسانية الَّتِي جعلت الكاتب يسعى للتضامن مَعَ الفقراء.

تحضير نص التضامن ولو بكلمة المغزى العام من النص

  • لولا التعاون بَيْنَ الناس مَا شرفت نفس و لَا ازهرت أرض بعمران.
  • قَالَ تعالى: “وتعاونوا عَلَى البر والتقوى وَلَا تعاونوا عَلَى الاثم و العدوان”.

تحضير نص التضامن ولو بكلمة أنتج مشافهة


– اعِرِضْ بأسلوبك مضمون الخِطاب المسموع مقتصِرًا فَقَطْ عَلَى العبارات الضّروريّة لأداء المعنى.

تحضير نص التضامن ولو بكلمة أحضّر


قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وسلم: (المؤمنُ للمؤمنِ كالبنيانِ يشدُّ بعضه بعضا). وأنت تقرأ هَذَا الحديث شعرتَ بِقِيمَة التّضامن ودورِه فِي المجتمع. وتأكّدتَ أنَّ التّكافل يقهر كل الصّعاب.
– استعنْ بالنّصّ (درهم السُّلِّ) لإدراك قيمة التّضامن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *