تحضير نص العبودية السنة الأولى متوسط – الجيل الثاني

  مُدَّوَنة التربية وَالتَّعْلِيمِ 

متابعي مُدَّوَنة التربية وَالتَّعْلِيمِ أهْ لَاً بِكُم 

نُقَدِّم لكم فِي هَذَا الموضوع تحضير نص العبودية السنة الأُوْلَى متوسط – الجيل الثاني

أسئلة الفهم :
– س: مَا و عنوان النّصّ؟ ج: العبوديّة.
– س: ماذا يقصد الكاتب بالعبوديّة؟ ج: استغلال الأغنياء الأقوياء للفقراء الضّعفاء، وَفِي المقابل استسلام وخضوع الضّعفاء لَهُمْ.
– س: مَا هِيَ نتائجها؟ ج: استضعاف النّاس وضياع حقوقهم، وفقدانهم لحرّيتهم.
– س: ماذا يقصد الكاتب ب: دَخَلَت منازل…؟ ج: أي شاهدت طريقة عيشهم وحياتهم
– س: مَا الّذِي اكتشفه؟ ج: الأغنياء الأقوياء يعيشون فِي ترف ويظهرون هَذَا فِي منازلهم وملابسهم، مَا يجعل الفقراء الضّعفاء ينبهرون مَا يزيد فِي خضوعهم وذلّهم لدرجة ينقلون فِيهِ هَذَا إِلَى أبنائهم.
– س: مَا هُوَ شعور الكاتب بعد كلّ مَا رآه؟ وماذا فعل؟ ج: شعر بالتّعب والملل فجلس وحيدا فِي وادي الأشباح.
– س: بمن التقى هُنَاكَ؟ وَمِنْ يكون؟ ج: شبحا هزيل/ الحرّية.
– س: مَا الّذِي سأله عَنْهُ؟ وكيف كَانَت الإجابة؟ ج: عَنْ أبنائه/ واحد مات مصلوبا والثّاني مجنونا والثّالث لَمْ يولد بعد.
– س: ماذا يقصد الكاتب ب لَمْ يولد بعد؟ ج: أنّ هُنَاكَ أملا فِي يوم تسود فِيهِ الحرّيّة.

الفكرة العامة :
– يخبرنا الكاتب أن العبوديّة مهما طال نوعها لَا بُد لَهَا يوما أن تتلاشى و تحرّر من عانوا مِنْهَا .

شرح المفردات :
المُخادع  : الّذِي لَا يكون صادقا فِي أقواله و أفعاله .
مصلوبا : الّذِي يوضع عَلَى جذع الشجرة و تمد يداه و تجمع ساقاه .
 توارى: اختفى واستتر
المخادع: جمع مخدع وَهُوَ الحجرة الصّغير دَاخِل الحجرة الكبيرة المخصّصة للنّوم – الخزانة .
 موشّاة: مزيّنة ومنقوشة.
 العاج: ناب الفيل وَهِيَ مادّة ثمينة جدّا.
 الخضوع: الذّل والانقياد
 مبطّنة:

لَهَا بطانة – أي غلاف بداخلها.
  يهجعن: تنمن.

الأفكار الأساسية :

1- تأثر الكاتب بِمَا شاهده و هُوَ يدخل منازل الأقوياء و أكواخ الفقراء .
2- الكاتب يحدّد أنواع العبودية و يذكر مميّزات كل مِنْهَا .
3- نهاية الشاعر الحزينة بعـد تعبه من ملاحقة العبوديّة .


القيمة التربوية : 
– قـال عمر الفاروق – رضي الله عَنْهُ –متّى استعبدتم النّاس و قَد ولدتهم أمهاتهم أحرارا .
– لققد حثنا ديننا الحنيف عَلَى الاتصّاف  بالأخلاق الحميدة و نهانا عَنْ كل مَا يٌسيئ لنا او لغيرنا .
– قَالَ الشاعر :
إِذَا الشّعب يوما أراد الحياة *** فلابدّ أن يستجيب القدر.
وَلَا بُدَّ للّيل أن ينجلي *** وَلَا بُدَّّ للقيد أن ينكسر

اطلع أَيْضًا :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *