تحضير نص بشراك يا دعد للسنة الاولى متوسط الجيل الثاني

محمد حسين الجهماني، الشاعر والأستاذ السوري المقيم فِي الجزائر، وُلِدَ فِي عام 1942 فِي درعا السورية. حاز عَلَى درجة الليستعليم فِي الأدب من جامعة دمشق عام 1967، وشارك فِي مجال التَّعْلِيم فِي سوريا والجزائر. يتمتع بعدة مشاركات أدبية وفكرية فِي الصحف والمجلات العربية، ونشر العديد من الأبحاث والدراسات. اشتهر بقصيدته “بشراك يا دعد” الَّتِي عاش تجربة فراق مؤلمة عِنْدَ نزوحه من أرض الجولان المحتلة من قبل إسرائيل. نُشِرَت هَذِهِ القصيدة فِي مجلة “آمال الجزائرية” فِي 25 يناير 1975.

اسئلة فهم النص

• س: لِمَاذَا ترك الشاعر دعد وهم بالرحيل؟ ج: لأنه يرغب فِي الدفاع عَنْ حقوقه المسلوبة من قبل الاستعمار.
• س: من الَّذِي يتحدث الشاعر إِلَيْهِ فِي البيت الأول؟ ج: يتحدث إِلَى دعد.
• س: لِمَاذَا يشتكي الشاعر؟ ج: لأنه يشعر بالألم والآسي بِسَبَبِ بعده عَنْ الوطن.
• س: هل هُنَاكَ سبب لبعد الشاعر عَنْ دعد؟ ج: نعم، لكي يقوم بإعادة الحق المنهوب مِنْهُ.
• س: ماذا يظهر مِنْ خِلَالِ القصيدة عَنْ وطنية الشاعر؟ ج: يظهر حبه الشديد لوطنه فِي قوله “عشقت هوائه الصافي”.
• س: ماذا فعل المستعمر فِي بلاد الشاعر؟ ج: قَامَ بالقتل والنهب والاغتصاب وجرائم أُخْرَى، كَمَا يظهر فِي قول الشاعر “بأرض مزقوا أختي”.
• س: مِمَّا يخاف الشاعر فِي أبياته؟ ج: يخاف من عدم الحصول عَلَى الحرية وبقاء بلاده فِي أيدي الاحتلال، كَمَا يظهر فِي قوله “الآلام الخوف يقتلنا، آلام الصبح لَا يَبْدُو”.
• س: كَيْفَ يتجاوز الشاعر تِلْكَ المحنة؟ ج: يتجاوزها بمواجهة المستعمر بكافة الطرق وبتوعيده وبالتحدث عَنْ قدوم الثورة وعدم خوفه من الأصوات الَّتِي كَانَت ترعبه فِي الماضي.