حل اطبق ص 64 اللغة العربية 4 متوسط

يسرنا ان نضع لِكُلِّ طلاب وطالبات المدرسة حلول اسئلة الكتاب الدراسي لِجَمِيعِ المراحل الدراسية حَيْتُ نُقَدِّم لكم إجابة سؤال اطبق ص 64 اللغة العربية للسنة الرَّابِعَة متوسط :

ظاهرة لغوية: الجملة البسيطة والجملة المركبة

ألاحظ الجمل وأقوم بتحليلها:

• عِنْدَ مقارنتنا بَيْنَ الجملة الأُوْلَى فِي العمود “أ” والجملة الأُوْلَى فِي العمود “ب”، نجد أن كلمة “جابرة” فِي العمود “أ” تُستخدم كاسم مفرد، بَيْنَمَا فِي العمود “ب”، نجدها جزءًا من الجملة “تجبره”.
• الشاعر وصف اليد فِي العمودين بعبارات مختلفة؛ فِي العمود الأول، استخدم الصفة كاسمًا صريحًا، أَمَّا فِي العمود “ب”، فاستخدم الصفة كجزء من جملة فعلية.
• عِنْدَ التفحص للجملة الثَّـانِيَة فِي العمود “أ” و “ب”، نجد أنهما متشابهتان من حَيْتُ البنية. فِي العمود “أ”، وُضِعَت الحالة فِي الجملة “شاكرة حال” وَهِيَ مفردة، بَيْنَمَا فِي العمود “ب”، وُضِعَت الحالة كجزء من جملة اسمية فِي عبارة “وأنا لَهُ شاكرة”.
• إِذَا يُمَكَّنَ استنتاج أن الجمل يمكن أن تكون بسيطة أَوْ مركبة إِذَا وُضِعَت أحد عناصرها جملة.

أطبق:

• السعي فِي قضاء حوائج الناس يُطيل العمر ويُمحِي الذنوب – لِأَنَّ الخبر جملة.
• الجمعيات الخيرية المتعددة فِي الجزائر تتنافس عَلَى تَقْدِيم المساعدات للفقراء والمساكين – لِأَنَّ الصفة جزء من جملة.
• إنما يُطعم المؤمنون المحتاجين ابتغاء مرضاة الله وهم يرجون رحمته ورضاه ويخافون سخطه – لِأَنَّ الحال جملة.

تحويل الجمل البسيطة إِلَى جمل مركبة

الجمل البسيطة:

• المجتمع بأمس الحاجة إِلَى مؤسسات خيرية مساندة لجهود الدولة لَا إِلَى جمعيات مطالبة ومعارضة لِكُلِّ مجهود مخلص.
• التعاون يحصن الأمة من الفقر والتشرد.
• مثل المؤمنين فِي توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد ذِي الأعضاء المتضامنة.

الجمل المركبة:

• المجتمع يحتاج إِلَى مؤسسات خيرية تساند جهود الدولة لَا إِلَى جمعيات تطالب وتعارض كل مجهود مخلص.
• التعاون يحصن الأمة من الفقر والتفرق.
• شبه المؤمنون فِي توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كالجسد الواحد الَّذِي تتضامن أعضاؤه.

الفقرة:

زرت صديقي فِي منطقة القبائل فوجدته عِنْدَ أحد جيرانه وَقَد انهمك مَعَ باقي جيرانه وأفراد قريته فِي أعمال ترميم بيت الجار فسألته عَنْ ذَلِكَ فقال إِنَّهُ عمل تضامني تقوم بِهِ طواعية نجتمع فِيهِ فِي كل مرة عِنْدَ أحد الجيران البسطاء تقوم بعمل إصلاحي أَوْ حصاد محصوله أَوْ جني الزيتون أَوْ شق طريق أَوْ حفر بئر والأمر كَمَا لاحظته نتقاسم الأعمال فتخف الأعباء وترانا كخلية نحل فِي همة ونشاط ونقوم بالعمل ونحن نشعر بسعادة عارمة إحساس لَا يمكن وصفه بَلْ يمكن الإحساس والشعور بِهِ فَقَطْ لأنه من الإحسان