تحضير نص تحية العلم الوطني للسنة الثانية متوسط الجيل الثاني
تحضير نص تحية العلم الوطني
اسئلة الفهم
- لمن قدم الكاتب تحيته وسلامه؟ ج: قدم الكاتب تحيته وسلامه للعلم الوطني.
- مَا هُوَ العلم الوطني بِالنِسْبَةِ لِكُلِّ دولة؟ ج: العلم الوطني هُوَ أحد رموز سيادتها.
- كَيْفَ تشعر عِنْدَمَا تحيي العلم الوطني؟ ج: عِنْدَ تحية العلم الوطني، أشعر بالفخر والاعتزاز.
- تأثر الكاتب بمنظر العلم يرفرف بَيْنَ طيات الهواء وأشعة الشمس. كَيْفَ كَانَ موقفه ؟ ج: حرك منظر العلم وَهُوَ يرفرف نفسية الكاتب مَا جعله يُوَجِّهُ لَهُ التحية و السلام
- للعلم الوطني إيحاءات خاصة بِكُلِّ فرد فِي المجتمع. اذكرها كَمَا وردت فِي النص. ج :حاكتك يد الأمهات، وطرزتك يمين الأخوات، وزركشتك دماء الآباء والأجداد، فبات الوطن وَكُل من نحب فِي الوطن ممثلا فِي طياتك. فسلام عليك
- العلم رمز للوحدة الوَطَنِية عبر التَارِيخ. أَيْنَ يَتَجَلَّى ذَلِكَ فِي النص؟ ج :دق النفير فكهرب القلوب، ضجت الطبول، وصهلت الخيول، عبست الجباه، وتلمظت الشفاه، صاح صائح المجد بَيْنَ القوم : والله إن يومي هَذَا اليوم .
- لخص مضمون النص بأسلوبك الخاص .
تلخيص نص تحية العلم الوطني
النص يتناول تمجيداً عاطفياً للعلم الوطني الجزائري، حَيْتُ يُظهر إعجاب الكاتب واعتزازه برمزية العلم ومكانته فِي قلوب الجزائريين. يُشيد بالعلم كرمز للوطنية والوحدة والكرامة، وتُبرز الكلمات التحية والفخر الموجهة للعلم والرموز الوَطَنِية. النص يركز عَلَى الرمزية العميقة للعلم ويظهر الحماس والاهتمام بالحفاظ عَلَى قيمه ومكانته فِي المجتمع الجزائري.
شرح المفردات
- الظّفر : النّصر
- التّفاني : الإخلاص فِي العمل .
- الزّاهرة : البهيّة والحسنة
- زركشتك : نسجتك بألوان عديدة .
- كهرب : جعلها مضطربة
- عبست : تقطّبت وتجهّمت استياء .
- المهج : الأنفس .
الفكرة العامّة
- يستعرض الكاتب فِي النص العلم الوطني كرمز للسيادة الجزائرية ويبرز أهميته وقيمته الَّتِي تمتد عبر التَارِيخ، مَعَ توجيه تحية وإشادة خاصة لِهَذَا الرمز.
الأفكار الأساسية
- فِي الفقرة الأُوْلَى: الكاتب يقدم تحية اجلال وامجيد واعتزاز لعلم الأوطان، يعتبره رمزًا للعزة والكرامة ويثني عَلَى قيمته وأصالته.
- فِي الفقرة الثَّـانِيَة: العلم وُلد من رحم قساوة الأيام وترعرع فِي ظل الاتحاد بَيْنَ مختلف فئات الشعب، ممثلاً لروح الوحدة والتضامن الوطني.
- فِي الفقرة الثَّـالِثَة: الكاتب يصوّر التحام الصفوف وتسارع الشعب للدفاع عَنْ الوطن، مِمَّا يظهر التضحية والإلتفاف حول العلم فِي وَجْهِ التحديات.
- فِي الفقرة الرَّابِعَة: الكاتب يؤكد عَلَى الوعد الَّذِي قطعه بالتضحية مِنْ أَجْلِ العلم، باعتباره رمزًا من رموز السيادة والكرامة ويعزز الأمل فِي مستقبل واعد ومشرق.
القيم المستفادة من النص
- العلم يُمثل العزة والكرامة والسيادة، ويجسد الوحدة والتضامن الوطني.
- يَجِبُ تعزيز مكانة العلم فِي عقول ونفوس الأجيال القادمة، ورفع الوعي بأهميته كرمز للوطنية والوحدة.
حل اقوم مكتسباتي ص 38 للسنة 2 متوسط

شرح القول : أي عِنْدَ رؤية العلم الوطني تضطرب القلوب فِي نفوس الوطنيين اللَّذِينَ لَهُمْ غيرة و إنفة عَنْ و طنهم .
حل اتذوق نصي ص 39 للسنة 2 متوسط

- س: مَا هُوَ العلم الوطني يمثل؟ ج: يمثل العلم الوطني الوطن.
- س: إلام يُرَمَّز؟ لِمَاذَا قَدّم الكاتب التحية لعلم بلاده؟ ج: يُرَمَّز للسيادة الوَطَنِية. الكاتب قَدّم التحية للعلم بلاده للتعبير عَنْ اعتزازه بالسيادة الوَطَنِية.
- س: مَا هُوَ واجب الجميع نَحْوَ العلم؟ ج: التضحية من أجله.
- س: مَا نوع العاطفة الَّتِي تلمحها النصّ؟ ج: عاطفة اعتزاز برموز السيادة الوَطَنِية.
- س: لاحظ العبارة: “تلاعَبَتْ أَشِعَّةُ الشَّمسِ بألوانِ العلَم”. هل أسلوبها حقيقي؟ ج: لَا، بَلْ أسلوب مجازي.
- س: من يتلاعَبُ بالألوان فِي العادة؟ ج: الرسام.
- س: بمن شَبَّهَ الكاتِبُ أشعّة الشّمس؟ ج: الرسام.
- س: هل تمَّ ذكر كل من المشبه والمشبه بِهِ؟ ج: لَا، بَلْ المشبه فَقَطْ.
- س: ماذا نسمي المشبه والمشبه بِهِ؟ ج: نسميهما “أطراف التشبيه”.
- س: ماذا نسمي الصورة البيانية الَّتِي يُحذَفُ فِيهَا أحد طرفي التشبيه؟ ج: نسميها “الاستعارة”.
حل اوظف تعلماتي ص 39 للسنة 2 متوسط

فقرة عَنْ قصة من الثورة التحريرية الكبرى
فِي فجر الثورة التحريرية الكبرى فِي الجزائر، تشكّلت كلمات القسم وفق حروف اللام والتاء والنون. لام تُشَکَّّل لوحة للحرية، تتقدم بركب الشجعان نَحْوَ الميدان، وتستعير القلوب الجريحة حماسها من نور اللام. تاء تشكل تضحية الشهداء، تتدفق بألوان الطموح والتميز، تشبه الحروف الوفية الَّتِي سكبت دماءها فِي تربة الوطن. نون تشكل نجاح النضال ونصر الثوّار، نجم يتلألأ فِي سماء الأمل، يعكس ضياء النصر ويستعير من عزيمة النون.
بَيْنَمَا فِي لحظات الاستعارة، يتناغم الثوار مَعَ الأمواج الجبارة للبحر، يمثلون الحياة البرية بوحشيتها الجامحة، ويُشبهون الشجاعة والإرادة الصلبة للجبال الشاهقة. التشبيه يُلَهُمْ الروح الثائرة ويمنح الكلمات طابعًا جديدًا، يصوّر الثوار كأسود تتجاوز العقبات بقوة وإصرار، مثل صقور السماء تحلق بكُل فخر فِي سماء الحرية والاستقلال.
عَنْ الموقع
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا algeredu